قبل ما نبدأ نحط خطة محتوى أو إعلانات، لازم نفهم مين جمهورك. هنا بنستخدم أدوات متقدمة عشان نحصل على بيانات دقيقة، مش تخمينات. ومن الأخطاء اللي بيقع فيها المنافسين إنهم بيحكوا للجميع بدون تحديد. إحنا بنحدد شريحة الجمهور المستهدفة بدقة.

• مين هو جمهورك؟
  • هل هما شباب بيبحثوا عن منتجات سريعة مثل الأزياء؟
  • أو أمهات بيهتموا بمنتجات أطفالهم؟
  • ولا أصحاب أعمال بدهم حلول سريعة وعملية؟

• المنافسين غالبًا بيكونوا مفرقين جهودهم على جميع المنصات بدون أي تركيز. إحنا بنحدد القنوات اللي فيها جمهورك الفعلي، مش بس نشتغل على كل المنصات.

  • الفيسبوك، إنستجرام، تيك توك، أو لينكدإن؟ بنحدد وين بنقدر نحصل على أكبر تفاعل بناءً على تحليلنا للسوق.

الخطأ الأكبر اللي بيوقع فيه المنافسين هو إنهم بنزلوا محتوى عشوائي، بدون خط زمني أو هدف محدد لكل بوست. إحنا بنبني خطة محتوى شهرية أو ربع سنوية، بتحدد شو نوع المحتوى اللي بنزله ومتى.

• أنواع المحتوى اللي بنشتغل عليه:
  • محتوى توعوي: فيديوهات أو منشورات بتعرف جمهورك على فوائد منتجك أو خدمتك.
  • محتوى ترويجي: عروض وخصومات مدروسة بتناسب فترات معينة بالسنة مثل الأعياد أو المواسم.

محتوى تفاعلي: مسابقات أو أسئلة بتزيد من تفاعل المتابعين وتخليهم يشعروا بأنهم جزء من مجتمعك

كتير من المنافسين بيضيعوا فلوسهم على إعلانات غير مدروسة. إحنا بنشتغل بشكل دقيق، بنحدد الجمهور، الرسالة، والمنصة قبل ما نصرف أي شي. هدفنا هو استثمار الميزانية بأفضل طريقة للحصول على أعلى عائد على الاستثمار (ROI).

• تكتيكاتنا للإعلانات المدفوعة:
  • استهداف الجمهور المناسب بدقة: باستخدام تقنيات الاستهداف المتقدمة (مثل الريماركتنج أو إعادة الاستهداف) بنتأكد إن إعلانك يوصل للأشخاص اللي ممكن فعلاً يشتروا منتجك.
  • اختبار الإعلانات قبل الحملة الكبرى: بنعمل اختبار لأكثر من نسخة من الإعلان عشان نحدد أيها بيعطي أفضل نتائج.
  • تحسين الحملات بشكل مستمر: بعد إطلاق الحملة، بنراقب الأداء يوميًا ونعمل تعديلات مستمرة بناءً على النتائج.